وقال فرانك هوغربيتس على منصة “إكس”: “في 14 أكتوبر، سيحدث كسوف حلقي للشمس”.

وأضاف: “أؤكد على أن القمر الكامل أو القمر الجديد، أو الكسوف في حد ذاته، لا يؤدي إلى حدوث زلازل كبيرة”.

واختتم قائلا: ” الهندسة الحرجة بين الكواكب مطلوبة لحدوث مثل هذه الزلازل”.

وأوضح عالم الزلازل الهولندي أنه سيقدم المزيد من التفاصيل حول ذلك في فيديو قادم.

وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلازل مدمرة، أبرزها الزلزال الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلّف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك قبل 3 أيام.

وفي المقابل، يصرّ العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية على الإطلاق.

عالم الزلازل الهولندي يحذر من “نشاط زلزالي قوي”

“اقترانات حرجة للكواكب”.. العالم الهولندي يحذر من 3 أيام بأكتوبر!
  • لكن ليس لدينا حتى الآن أي مؤشر واضح على المناطق الأكثر خطورة.
  • ربما لن يكون الأمر سيئا للغاية.

وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلزال مدمر، أبرزها الزلزال الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك قبل 3 أيام.

في المقابل، يصر العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية.

عالم الزلازل الهولندي يعود للواجهة.. بتحذير مرعب

مع حدوث أي زلزال في أي مكان في العالم، يظهر اسم عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس على السطح تلقائيًا، وهو ما حدث مع وقوع زلزال المغرب العنيف.

عالم الزلازل الهولندي يثير الرعب مجددا ويكشف عن خطر محدق (فيديو + خريطة)
 

فقبل أيام، غرد العالم الهولندي فرانك هوغربيتس عبر منصة “إكس” (تويتر سابقا) قائلا: “اليوم يتقارب اقترانان كوكبيان مع عطارد والزهرة، مع اقترانين قمريين مع المشتري وأورانوس. وفي 6 سبتمبر حدث تقارب آخر مع عطارد والزهرة”، متوقعًا مجموعة من الهزات القوية قريبًا بين 5 و7 سبتمبر.

وعاد عالم الزلازل الهولندي إلى تحذيراته منذ قرابة أسبوعين، حين حذر من وقوع زلزال قد تتخطى قوته 8 درجات على مقياس ريختر بسبب ما سماه “الاصطفاف بين الأرض وكوكبي المريخ ونبتون، وكذلك الهندسة القمرية مع نفس الكوكبين”، كما حذر من أن الأرض تتحرك ببطء بين كوكبي المريخ ونبتون.

وأضاف حينها أن الهندسة القمرية مع كوكبي المريخ ونبتون يمكن أن تؤدي قريبا إلى حدوث زلزال قوي، ومن المحتمل أن تؤدي الهندسة القمرية إلى زيادة النشاط الزلزالي في 29 أغسطس، موضحًا أن هندسة القمر تتسبب عادة بحدث زلزالي كبير، ومن الصعب تحديد المنطقة التي ستتعرض للخطر والنشاط الزلزالي.

ونبّه إلى وجود إمكانية كبيرة لوقوع هزات ارتدادية في منطقة الزلزال أو بالقرب منها، وقال إن المنطقة الواقعة غربي البرتغال وإسبانيا وإيطاليا يجب أن تكونا في حالة تأهب.

وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلزال مدمرة، أبرزها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلّف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك الزلزال المدر قبلها بـ3 أيام، فيما يصر العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية.

ويقع مركز زلزال المغرب جنوب غربي مدينة مراكش، على بعد 320 كلم جنوبي العاصمة الرباط، ووثقت مقاطع فيديو متداولة لحظات الفزع والدمار التي تبعت حدوث الزلزال.

عالم #الزلازل_الهولندي يكشف مُجددا عن خطر محدق (فيديو + خريطة)