وكشف جون ميلر، نائب مفوض شرطة نيويورك لشؤون مكافحة الإرهاب، اليوم الأربعاء 1 نوفمبر 2017، عن تفاصيل جديدة حول عملية الدهس في نيويرك
وقال جون ميلر، إنّ منفذ العملية سيف الله سيبوف، كان يخطط لتنفيذ الهجوم منذ “عدة أسابيع” مرجحا أنه اتبع توجاهات تنظيم ”داعش” في كيفية تنفيذ مثل هذه العمليات.
وأكّد ميلر أنه تم العثور على رسالة بمكانة العملية كان مكتوبًا عليها باللغة العربية بخط اليد: “الدولة الإسلامية ستظل إلى الأبد”.
من جهته، أكّد واعظ بأحد المساجد الأمريكية، يُدعى عبد الله، إنه حاول توجيه سيبوف بعيدا عن طريق التطرف: “كنت أقول له أنت عاطفي أكثر من اللازم، عليك بقراءة المزيد من الكتب وتعلم دينك أولا، لكنه لم يتعلم الدين بالشكل الصحيح، وهذا هو المرض الرئيس في المجتمع المسلم”، حسب تعبيره لـصحيفة “نيويورك تايمز”.
وأبدى الواعظ دهشته من تحول سيبوف قائلا: “كان يكافح من أجل العثور على عمل منتظم، وأحيانا كان يقضي شهرًا أو شهرين دون وظيفة، وربما كان عرضة للغضب الشديد، لكن لم أفكر أبدا أنه سيصل إلى هذه المرحلة، لم يتحدث أبدا عن ارتكاب العنف، ولم أسمعه يتحدث عن قتل الناس”، حسب تعبيره.
وتابع “ميلر” أن منفذ هجوم نيويورك، لم يكن ضمن أي تحقيقات للشرطة أو مكتب التحقيقات الفيدرالي قبل الهجوم.
كانت مصادر أمنية أكدت أن اسمه لم يكن موجودا على أي قوائم مراقبة خاصة بملاحقة المتطرفين في الولايات المتحدة.
ونقلت القناة عن مصادر قريبة من التحقيق، أن القاتل الذي أصيب برصاص شرطي، قال بعد حصوله على العلاج، وخروجه من مرحلة الخطر للمحققين: “أنا فخور بما أنجزت، وغير نادم إطلاقاً على ذلك”.
وقال سيفلو حبيب الليفيتش سايبوف، للشرطة إنه سعيد بحصيلة الهجوم، الذي نفذه ومقتل 8 على الأقل، وأنه لا يُخفي تأييده لداعش، وولاءه للتنظيم والاستجابة إلى طلباته.
وأعلنت الارجنتين، الأربعاء، أن 5 من رعاياها قتلوا في حادثة منهاتن
وقالت وزارة الخارجية الأرجنتينية في بيان إن القتلى “هم من مدينة روزاريو وهم مجموعة أصدقاء كانوا يحتفلون بالذكرى الثلاثين لانتهاء دراستهم في مدرسة البوليتكنيك” في روزاريو، المدينة الواقعة على بعد 300 كلم شمال العاصمة بوينوس ايرس.
وفي سياق متصل، أعلن وزير الخارجية البلجيكي ديدييه رايندرز مقتل امرأة بلجيكية في الهجوم. وهي المرة الأولى منذ اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001 التي يسقط فيها قتلى في هجوم إرهابي في نيويورك.
وقال ريندرز في تغريدة على “تويتر”: “أعلن بعميق الحزن أن هناك ضحية بلجيكية” في عداد قتلى هجوم مانهاتن، معرباً عن “تعازيه للعائلة والأصدقاء”.
ولاحقاً أوضح ريندرز أن الضحية “امرأة من رولرز في فلاندرز الغربية كانت في رحلة مع شقيقتها ووالدتها” إلى نيويورك، مشيراً إلى أن القنصل العام البلجيكي يساعد الأسرة.
وأوردت صحف أمريكية مختلفة، أن المحققين عثروا على ورقة أعلن فيها سيفولو سايبوف، مبايعة داعش، في ما يُشبه “الوصية” باللغة العربية، قبل تنفيذ هجومه.ونقلت نيويورك بوست عن مصدرين أمنيين، أن الورقة كانت على مقربة من الشاحنة المستعملة في الهجوم، ولكن لا شيء حتى الساعة يسمح بتأكيد صلته الفعلية أو المباشرة بالتنظيم، في سوريا والعراق.وإلى جانب مبايعة التنظيم، عثر المحققون، على راية لداعش في شاحنة الأوزبكي، وفق ما نقلت الصحيفة الأمريكية.
وافادت الانباء ان مهاجم منهاتن سيفولو هابيبوليفيتش سايبوفي وهو اوزبكستاني الذي جاء إلى الولايات المتحدة في عام 2010، وكان يعيش في تامبا، فلوريدا وكان يحمل مسدش بلاستك كلعبة للاطفال
وقال عمنة نويورك ان الهجوم تم مع احتفالنا في عيد الهيولين
لمشاهدة المؤتمر الصحفي انقر هنا
واعلنت الشرطة الامريكية ان 8 قتلوا وان العشرات جرحوا وان السائق وعمره 29 عاما استأجر شاحنة من هون ليلو وحمل مسدسين مزيفين ونقل الى المستشفى واصيب ببطنه ورجله
لرؤية المهاجم انقر هنا وهو يقتل الناس
وافادت الشرطة الامريكية انه تم نقل مهاجم منهاتن الى احد مسشتفيات نيويورك للعلاج بعد اصابته بنيران الشرطة
وننشر صورة للمهاجم في منهاتن الامريكية وهو من اداعش الارهابي في امريكا ويدعى سام بايت
وكان يقتل الناس ويصيح الله اكبر
وارتفعت اعداد قتلى هجوم منهاتن الذين اغلبهم من سائقي الدراجات الهوائية الى 7 والجرحى الى 15 كحصيلة اولية و افادت انباء عن وجود مسلح في احد الابنية القريبة من برج التجارة الدولي في منهاتن في نيويورك بعد ان دهس اشخاص واطلق النار على المارة وتسبب بمقتل وجرح 10 على الاقل
ولرؤية الفيديو الثاني انقر هنا