بعد اعلان العبادي في مدينة النجف خلال حملته الانتخابية والتي قال فيها ( أنّ قتلة الشهيد قاسم ضعيف الزبيدي لن يخيفوه , وإنّه أخبره تفصيليا قبل اغتياله عن المستحوذين على أموال الحشد الشعبي ورواتب منتسبيه ) , تم التوصل الى قتلته وهم 4 من منتسبي الشرطة العراقية حيث هاجموا بيته وقتلوه امام اولاده
وأعطى هذا التصريح الضوء الأخضر لتوجيه الاتهامات لقيادات مهمة في الحشد الشعبي بأنّها تقف وراء اغتيال قاسم ضعيف , وراح البعض يوجه اتهامات الى جمال المعروف باسم ابو مهدي المهندس وهادي العامري بأنّهم وراء عملية الاغتيال , بسبب عمليات اختلاس وسرقات كبيرة من رواتب منتسبي الحشد الشعبي قام بها كل من جمال المهندس وهادي العامري والتي اكتشفها قاسم ضعيف