تعرض عادل عبد المهدي الى هجوم كبير من قبل وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي بسبب ترشيحه سكرتيرته في وزارة النفط عتندما كان وزيرا لها لوزارة العدل دون النظر الى الكوادر القانمونية العلية في مجلس القضاء الاعلى والمحكمة الاتحادية ووزارة العدل
وطالبوا ان يعيد النظر بهذا الترشيح كونها درجة سابعة بالوظيفة ومسيحية تتولى وزارة العدل التي تعتمد على الشريعة الاسلامية