تخطى إلى المحتوى

تفاصيل تحول حياة ماسك مع طفله المتحول جنسيًا

ماسك

 في مقابلة شيّقة مع عالم النفس الكندي جوردن بيترسون(Jordan Peterson)، كشف الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” ((TESLA إيلون ماسك (Elon Musk) عن رؤيته الشخصية والفلسفية التي تعكس جوانب متعددة من حياته وأفكاره.

كما و تميزت هذه المحادثة بعمقها وتنوع مواضيعها، حيث تناول ماسك مجموعة من القضايا التي تثير الاهتمام وتكشف عن جوانب جديدة في حياته، وقد ساعده في ذلك بيترسون بشخصيته المثيرة للجدل ومواقفه الجريئة التي اشتهر بها على قناته بموقع “يوتيوب” (YouTube) بوصفه ناقدا لسياسات الهوية الغربية وتيارات “الصوابية السياسية” واليسار الليبرالي من موقع محافظ، واكتسبت آراؤه النقدية والداعمة للأسرة التقليدية، وكذلك أفكاره عن أهمية المحاسبة الشخصية وفضائل الأمومة والأبوة وغيرها من القضايا الاجتماعية الكثير من الأنصار.
بدأ ماسك (Musk) حديثه بتوضيح موقفه من فكرة أن الحياة محصورة فقط في المعاناة. فقد شدّد على أن الحياة تتضمن أيضًا لحظات سعيدة وحزينة، معبرًا عن رفضه لفكرة أن الحياة مجرد معاناة، معتبرًا أن هذا الاعتقاد غير دقيق وسخيف، وعلى الرغم من عدم تديّنه، أعرب ماسك عن تقديره العميق لحكمة التعاليم الدينية مؤكدا على إيمانه بالقيم التي تحملها.

من جانب آخر، تساءل ماسك حول طبيعة الوعي في الكون، مشددًا على ضرورة التفكير في جميع الاحتمالات بدلاً من التمسك باليقين المطلق. كما أوضح أن الحضارات التي تواجه تهديدات كبيرة، مثل روما القديمة، لم يكن لديها الوقت للتركيز على مذهب المتعة بسبب الأزمات الحقيقية التي كانت تواجهها. وأضاف أن الثقافات التي تفقد دينها تصبح غير قادرة على الاستمرار وتبدأ في التراجع والانقراض.

وفي إطار قلقه من القضايا الاجتماعية، ناقش ماسك محادثته مع “جافين نيوسوم” (Gavin Newsom) وهو رئيس سابق لبلدية سان فرانسيسكو وحاكم ولاية كاليفورنيا منذ خمسة أعوام، وقد جعلها ملاذا متاحا لعمليات الإجهاض، ناقش مع الأخير قانون المتحولين جنسيًا في كاليفورنيا، مهددًا بنقل شركاته إذا تم تمرير القانون.
كما عبّر ماسك عن حزنه العميق لتغيير جنس ابنه “زافيير” (Xavier) ، متهما ناشري الأفكار اليسارية بأنهم قتلوا ابنه بعدما خدعوه بتغيير جنسه وثم تغيير اسمه إلى “فيفيان” (Vivian)معتبراً هذا التحوّل فقدان له للأبد، وقد قال إن ابنه توفي رغم أنه على قيد الحياة بإسم أنثى.
وشرح ماسك وجهة نظره بشأن ما حدث، قائلا: “تم خداعي مما سماه “فيروس اليقظة العقلية” (Mindfulness virus) للسماح لابني بأن يصبح امرأة متحولة جنسيًا”.
ورأى أن المخاوف الأولية بشأن الانتحار كانت “كذبة من البداية”، قائلا إنه لم يكن هناك أي دليل على ذلك، مشيرًا إلى أن الاكتئاب والقلق يسببان معدلات الانتحار العالية بين المتحولين جنسيًا بدلاً من اضطراب الهوية الجنسية.
وتابع ماسك: “إنه شر بشكل لا يصدق وأتفق معك أن الأشخاص الذين يروّجون لهذا يجب أن يذهبوا إلى السجن”.

ووصف أفكار الـ woke بالفيروس الذي يتغلغل داخل العقل البشري ويدمّره في النهاية بالقول:”الأطباء الذين يشجعون على تغيير جنس الأطفال طواغيت يبثون فيروساتهم وأجبن من قول الحقيقة العلمية خوفاً من نبذهم.”
‏وأضاف:”الأطباء لم يشرحوا لنا بأن الهرمونات التي سيتلقاها ابني ستجعله عقيما إلى الأبد، ثم يحولونه لأنثى مشوهة وعقيمة.. لقد نذرت نفسي لتدميرهم وتدمير فيروس الأفكار اليسارية، ونحن نحرز بعض التقدم الآن”.

وفي هذا الإطار، انتقد الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” (TESLA) الحزب الديمقراطي لدعمه ممارسات مناهضة لحرية التعبير، معتبرًا أن هذه الممارسات التي ينتهجها تساهم في تأجيج الإنقسام، بينما وصف الحزب الجمهوري بأنه أصبح أكثر توافقًا مع مبادئ الحرية الشخصية. كما شدّد على أهمية تخصيص جزء من الموارد لتوسيع الحياة إلى ما بعد الأرض، مع الحفاظ على بقاء الأرض في حالة جيدة.

من خلال هذه المقابلة، يبرز “إيلون ماسك” (Elon Musk) كصوت ملهم يتناول القضايا الكبرى التي تواجه البشرية، ويعبّر عن رؤى فلسفية وعملية تسهم في إثراء النقاش حول مستقبل الإنسانية والتكنولوجيا.

ماسك يتحدث عن تحول نجله جنسيا.. “خدعوني وقتلوه”

كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن تعرضه للخداع عند طلب موافقته على السماح لابنه بأخذ “مثبطات البلوغ” لتحويل جنسه من ذكر إلى أنثى.

وقال ماسك في مقابلة مع  في مقابلة أجراها جوردان بيترسون لصالح :”dailywire”،”لقد تم خداعي لتوقيع أوراق لأحد أبنائي الأكبر سنا، كزافييه. حدث هذا قبل أن أعرف ما يحدث. كان هناك فيروس كورونا والكثير من الالتباس في ذلك الوقت”.

عبّر ماسك عن حزنه العميق لتغيير جنس ابنه “زافيير” (Xavier) ، متهما ناشري الأفكار اليسارية بأنهم قتلوا ابنه بعدما خدعوه بتغيير جنسه وثم تغيير اسمه إلى “فيفيان” (Vivian)معتبرا هذا التحوّل فقدان له للأبد، وقد قال إن ابنه توفي رغم أنه على قيد الحياة بإسم أنثى.

وشرح ماسك وجهة نظره بشأن ما حدث، قائلا: “تم خداعي مما سماه “فيروس اليقظة العقلية” (Mindfulness virus) للسماح لابني بأن يصبح امرأة متحولة جنسيا”.

ورأى أن المخاوف الأولية بشأن الانتحار كانت “كذبة من البداية”، قائلا إنه لم يكن هناك أي دليل على ذلك، مشيرا إلى أن الاكتئاب والقلق يسببان معدلات الانتحار العالية بين المتحولين جنسيا بدلا من اضطراب الهوية الجنسية.

وبحسب ماسك، وصف الأطباء حاصرات لابنه (أدوية تؤخر التغيرات الجسدية الناتجة عن البلوغ)، موضحين خطر الانتحار.

وأضاف ماسك: “لم يشرح لي أحد أن حاصرات البلوغ هي في الحقيقة مجرد دواء تعقيم”.

وبحسب رجل الأعمال فإنه فقد ابنه بسبب هذه الأدوية، “لقد مات ابني كزافييه، بسبب فيروس التفكير المستيقظ”.

وتابع ماسك: “إنه شر بشكل لا يصدق وأتفق معك أن الأشخاص الذين يروّجون لهذا يجب أن يذهبوا إلى السجن”.

ووصف أفكار الـ woke بالفيروس الذي يتغلغل داخل العقل البشري ويدمّره في النهاية بالقول:”الأطباء الذين يشجعون على تغيير جنس الأطفال طواغيت يبثون فيروساتهم وأجبن من قول الحقيقة العلمية خوفا من نبذهم”.

‏وأضاف:”الأطباء لم يشرحوا لنا بأن الهرمونات التي سيتلقاها ابني ستجعله عقيما إلى الأبد، ثم يحولونه لأنثى مشوهة وعقيمة.. لقد نذرت نفسي لتدميرهم وتدمير فيروس الأفكار اليسارية، ونحن نحرز بعض التقدم الآن”.

خدمة “ستارشيلد” تهدد مصالح ماسك في الصين

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد