فوائد بذور الكزبرة
تسهيل عمليّة هضم الطعام بشكلٍ صحيحٍ؛ وذلك بسبب احتوائها على موادّ مضادةٍ للأكسدة، ممّا يساعد على تحسين عمل الكبد والأمعاء، وإنتاج الإنزيمات الهاضمة والعصارة، فعلى الشخص المصاب بعسر الهضم تناول حبوب الكزبرة، وذلك من خلال نقعها في كأسٍ من الماء ليومٍ واحدٍ، وتصفية المحلول، وشربه صباحاً على الريق بشكلٍ يوميٍّ.
تحفيز البنكرياس على إنتاج هرمون الإنسولين، ممّا يساعد في الحفاظ على مستوى السكّر في الدم، بالإضافة إلى التقليل من الكوليستيرول الضارّ، وزيادة الكوليسترول المفيد في الدم، ولذلك يجبُ على الشخص المصاب بالسكّر او الكوليسترول شرب كأسٍ من محلول حبوب الكزبرة كلّ يومٍ على الريق.
الحماية من الإصابة بالأنيميا أو فقر الدم، وذلك بسبب احتواء بذور الكزبرة على كميّةٍ كبيرةٍ من الحديد، ولذلك يجبُ الحرص على تناولها وإضافتها إلى النظام الغذائيّ، خاصّةً للنساء اللواتي يفقدنَ الدم خلال الدورة الشهريّة والولادة وفترة النفاس.
وقاية الجسم من الإصابة ببعض الأمراض، كالزهايمر، وفقدان البصر، وانسداد الأوعية الدمويّة، وذلك من خلال تخليص الجسم من السموم المتراكمة داخلَه، وإزالة كافّة المعادن السامّة كالزئبق، والزرنيخ، والرصاص.
تنظيم مواعيد الدورة الشهريّة للمرأة، والحدّ من اضطرابها، وذلك من خلال مزج ستّة غراماتٍ من حبوب الكزبرة مع نصف لترٍ من الماء، وغليه جيّداً، مع ملعقةٍ صغيرةٍ من السكّر، وتناول المزيج ثلاث مرّاتٍ بشكلٍ يوميٍّ.
الحفاظ على صفاء البشرة وجمالها؛ وذلك بسبب احتواء حبوب الكزبرة على موادّ مضادّة للبكتيريا، ويتم ذلك من خلال عمل قناعٍ يتكوّنُ من مسحوق حبوب الكزبرة، والكركم، والعسل بكميّاتٍ متساويةٍ، مع مراعاةِ إضافة مقدارٍ بسيطٍ من الطين المغربيّ، ودهن الخليط على الوجه بالكامل، وتركه حتّى يجفّ، وبعدها غسل الوجه جيداً بالماء الدافئ، ثمّ بالبارد من أجل إغلاق المسامات.
الحفاظ على الشعر وقوّته، ومنع تساقطه، بالإضافة إلى تحفيز بصيلات الشعر ممّا يساعدُ على نموّ الشعر بشكلٍ سريعٍ، وذلك من خلال إضافة حبوب الكزبرة إلى زيت الشعر الخاصّ بالمرأة، ثمّ تدليك فروة الرأس به بحركاتٍ دائريّةٍ ناعمةٍ، وبأطراف الأصابع، مع مراعاة تكرار هذه الخطوة مرتين في الأسبوع كحدٍّ أدنى.
تسهيل عمليّة هضم الطعام بشكلٍ صحيحٍ؛ وذلك بسبب احتوائها على موادّ مضادةٍ للأكسدة، ممّا يساعد على تحسين عمل الكبد والأمعاء، وإنتاج الإنزيمات الهاضمة والعصارة، فعلى الشخص المصاب بعسر الهضم تناول حبوب الكزبرة، وذلك من خلال نقعها في كأسٍ من الماء ليومٍ واحدٍ، وتصفية المحلول، وشربه صباحاً على الريق بشكلٍ يوميٍّ.
تحفيز البنكرياس على إنتاج هرمون الإنسولين، ممّا يساعد في الحفاظ على مستوى السكّر في الدم، بالإضافة إلى التقليل من الكوليستيرول الضارّ، وزيادة الكوليسترول المفيد في الدم، ولذلك يجبُ على الشخص المصاب بالسكّر او الكوليسترول شرب كأسٍ من محلول حبوب الكزبرة كلّ يومٍ على الريق.
الحماية من الإصابة بالأنيميا أو فقر الدم، وذلك بسبب احتواء بذور الكزبرة على كميّةٍ كبيرةٍ من الحديد، ولذلك يجبُ الحرص على تناولها وإضافتها إلى النظام الغذائيّ، خاصّةً للنساء اللواتي يفقدنَ الدم خلال الدورة الشهريّة والولادة وفترة النفاس.
وقاية الجسم من الإصابة ببعض الأمراض، كالزهايمر، وفقدان البصر، وانسداد الأوعية الدمويّة، وذلك من خلال تخليص الجسم من السموم المتراكمة داخلَه، وإزالة كافّة المعادن السامّة كالزئبق، والزرنيخ، والرصاص.
تنظيم مواعيد الدورة الشهريّة للمرأة، والحدّ من اضطرابها، وذلك من خلال مزج ستّة غراماتٍ من حبوب الكزبرة مع نصف لترٍ من الماء، وغليه جيّداً، مع ملعقةٍ صغيرةٍ من السكّر، وتناول المزيج ثلاث مرّاتٍ بشكلٍ يوميٍّ.
الحفاظ على صفاء البشرة وجمالها؛ وذلك بسبب احتواء حبوب الكزبرة على موادّ مضادّة للبكتيريا، ويتم ذلك من خلال عمل قناعٍ يتكوّنُ من مسحوق حبوب الكزبرة، والكركم، والعسل بكميّاتٍ متساويةٍ، مع مراعاةِ إضافة مقدارٍ بسيطٍ من الطين المغربيّ، ودهن الخليط على الوجه بالكامل، وتركه حتّى يجفّ، وبعدها غسل الوجه جيداً بالماء الدافئ، ثمّ بالبارد من أجل إغلاق المسامات.
الحفاظ على الشعر وقوّته، ومنع تساقطه، بالإضافة إلى تحفيز بصيلات الشعر ممّا يساعدُ على نموّ الشعر بشكلٍ سريعٍ، وذلك من خلال إضافة حبوب الكزبرة إلى زيت الشعر الخاصّ بالمرأة، ثمّ تدليك فروة الرأس به بحركاتٍ دائريّةٍ ناعمةٍ، وبأطراف الأصابع، مع مراعاة تكرار هذه الخطوة مرتين في الأسبوع كحدٍّ أدنى.