قال ذبيح الله مجاهد نائب وزير الإعلام والثقافة في الحكومة الأفغانية المؤقتة، إن مصادر الدخل الرئيسية لحركة طالبان، تتمثل في الإيرادات من الضرائب والرسوم.

وأضاف مجاهد، خلال رده على سؤال بهذا الخصوص: “الضرائب والرسوم الجمركية. وفي المستقبل، نخطط للحصول على عائدات مالية من استثمار الثروات الباطنية”.

وأشار إلى أنه على الرغم من الإجراءات التي تتخذها طالبان حاليا، لا يزال الوضع في الاقتصاد الأفغاني، صعبا ومعقدا للغاية.

ومن الأسباب الرئيسية لذلك، لأن السلطات الأفغانية الحالية لا تستطيع الوصول إلا إلى 0.1٪ من احتياطيات الدولة (من 9.4 مليار دولار)، لأنه تم تجميد جزء كبير منها من قبل الولايات المتحدة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

صحيفة العراقوكالة الاستقلال      |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  | سعر الدولار في بغداد