من جهتها ناشدت نقابة المهن الطبية في قرغيزستان الرئيس صدير جاباروف بمتابعة الأمر.
وجاء في بيان النقابة، “هذه هي المرة الأولى لمثل هذه الحادثة تشهدها البلاد.. أقارب الطفل المتوفى هم مسؤولون رفيعو المستوى. وتم إبلاغ الأطباء الموقفين بأنهم سيتعفنون في السجن وسيلغون شهاداتهم الطبية. يبدو أن هناك ليست محاكمة موضوعية فيما حدث ولكن انتقاما لذوي الطفل”.
وأضاف البيان، أن الأطباء لا يستطيعون إعادة الحياة إلى كائن حي يحتضر (شبه ميت)، فضلا عن الوضع الصحي المتردي بشكل عام بسبب ارتفاع الفساد واستنزاف موارد الرعاية الصحية.