في واقعة شغلت منصات التواصل ألإجتماعي إذ و ألقي القبض على معلمة من ولاية إنديانا الأميركية هذا الأسبوع، بسبب حملها مادة الميثامفيتامين التي تسبب الإدمان إلى حفلة جمعت الطلاب وأهاليهم، حيث عثر على المادة في ربطة شعرها.
وتم حجز سارة جين دنكان الأربعاء، بتهمة حيازة مواد مخدرة.
وحضرت دنكان الحفلة مع ابنتها الطالبة في المدرسة، قيل إنها عندما التقطت صورة مع طلابها تركت شعرها منسدلا، ونسيت ربطة شعر مخملية ذات لون أزرق في المكان.
لاحظ الطلاب أن ربطة الشعر كانت أثقل مما يجب، ففتحوها حيث عثروا على المسحوق الأبيض.
اعتقد أحدهم أن المادة مخدرة فأعطاها إلى مدرس آخر قام بإبلاغ مدير المدرسة ونائبه.
تم استدعاء الشرطة إلى المدرسة حيث تم إجراء اختبار ميداني للمسحوق الأبيض وكانت النتيجة إيجابية بالنسبة للميثامفيتامين.
وأشار عمال النظافة في الحفل إلى أن دنكان كانت تبحث بشكل “محموم” عن ربطة الشعر، إلا أنها علقت على ذلك بالقول إنها قامت بالفعل بإزالة ربطة شعر من شعرها لالتقاط صورة، لكنها كانت ربطة شعر مختلفة.
يعتبر الميثامفيتامين منبه قوي يؤثر على الجهاز العصبي المركزي، وقد يسبب الإدمان.
نبذة مختصرة
ميثامفيتامين (بالإنجليزية Methamphetamine، عقار مشتق من ن-ميثيلامفيتامين) منبه قوي جدا للجهاز العصبي المركزي ينتمي أساسًا إلى العقارات الترفيهية ويُستخدم على نحو أقل ضمن علاجات الخط الثاني لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط وفي حالات السمنة.
اكتُشِفَ الميثامفيتامين عام 1893 بشكل مصاوغين مرآتيين: ليفو-ميثامفيتامين وديكسترو-ميثامفيتامين. يشير مصطلح الميثامفيتامين إلى مادة كيميائية نوعية تمثل قاعدةً حرةً عنقوديةً تشمل خليطًا متجانسًا من الليفوميثامفيتامين والديكستروميثامفيتامين بشكلهما الأميني النقي.
نادراً ما يوصف هذا الدواء نظراً للمخاوف المتعلقة بالسمية العصبية عند الإنسان واحتمالية استخدامه الترفيهي للتنبيه الجنسي وإثارة البهجة وغيرها إلى جانب توافر عقاقير بديلة آمنة وذات فعالية علاجية مماثلة.
يتفوق ديكستروميثامفيتامين على الليفوميثامفيتامين في تنبيه الجهاز العصبي المركزي. يدخل كل من الميثامفيتامين والديكستروميثامفيتامين العنقوديين ضمن نشاطات الاتجار والبيع غير المشروع نظراً لإمكانية استخدامهما لأغراض ترفيهية.
يحدث أعلى معدل انتشار للاستخدام غير القانوني للميثامفيتامين في أجزاء من قارتي أسيا وأوقيانوسيا والولايات المتحدة، حيث صُنف كل من الميثامفيتامين والديكستروميثامفيتامين العنقوديين ضمن المواد الخاضعة للرقابة في الجدول الثاني.
يُتاح الليفوميثامفيتامين في الولايات المتحدة للبيع دون وصفة طبية لعلاج الاحتقان الأنفي عبر الاستنشاق. يخضع إنتاج الميثامفيتامين وتوزيعه وبيعه وحيازته في العديد من البلدان للتقييد الدولي نظراً لوضعه في الجدول الثاني من اتفاقية الأمم المتحدة للمؤثرات العقلية.
يزيد الإنتاج غير المشروع للميثامفيتامين على الديكستروميثامفيتامين نظراً للسهولة النسبية لاصطناعه والقيود التنظيمية على توافر المركب الطليعي الكيميائي رغم أن الأخير يفوقه فعاليةً. يمكن أن يرفع ميثامفيتامين في جرعاته المنخفضة من المزاج ويزيد اليقظة والتركيز والطاقة لدى الأفراد المرهقين ويمكن أن ينقص الشهية ويعزز خسارة الوزن.
قد يسبب الدواء في جرعاته شديدة الارتفاع تأثيرات عدة مثل الذهان وانحلال العضلات الهيكلية والنوب الصرعية والنزف الدماغي.
قد يؤدي الاستخدام المزمن للجرعات العالية منه إلى تحولات مزاجية سريعة غير متوقعة وذهان مُحرض (مثل جنون الارتياب والهلوسة والهذيان والوهام) وسلوك عدواني. من الناحية الترفيهية، أظهر الميثامفيتامين قدرةً على زيادة الطاقة لرفع المزاج وزيادة الرغبة الجنسية لدرجة أن المستخدمين استطاعوا الاستمرار في نشاطهم الجنسي لعدة أيام عند الإفراط في تناول الدواء.
من المعروف أن الميثامفيتامين يترافق مع معدل إدمان مرتفع (أي قد يقود استخدامه بجرعات عالية لفترة طويلة إلى تعاطي الدواء قهريًا) ومعدل اعتماد مرتفع (أي قد يسبب أعراض انسحاب عند إيقاف استعماله). قد يؤدي سحب الميثامفيتامين بعد الاستخدام الكثيف إلى متلازمة ما بعد الانسحاب الحاد والتي قد تستمر لأشهر بعد فترة الانسحاب المعتادة.
تسبب الجرعات العالية من الميثامفيتامين انسمامًا للعصبونات الدوبامينية في الدماغ المتوسط البشري. ثبت أن الميثامفيتامين لديه ألفة أعلى من الأمفيتامين لعصبونات السيروتونين، وبالتالي يتفوق عليه بالسمية العصبية.
تسبب السمية العصبية للميثامفيتامين تغيرات سلبيةً في بنية الدماغ ووظيفته، إذ تقلل حجم المادة الرمادية في مناطق دماغية عدة وتؤثر على سلامة الاستقلاب الخلوي.
ينتمي الميثامفيتامين إلى فئتي الفينيثيلامين والأمفيتامينات، ويرتبط بثنائي مثيل فينيثيلامينات الأخرى بصفته مصاوغًا بنيويًا لهذه المركبات التي تشترك بالصيغة الكيميائية C10H15N1.
“سفاحة الرضع” تقضي بقية حياتها في هذا السجن “المرفه”
بعد صدور الحكم على الممرضة القاتلة التي تتعاطى المخدرات لوسي ليتبني بالسجن مدى الحياة، من المتوقع أن تقضي عقوبتها في سجن “إتش إم بي” في قرية لو نيوتن بمقاطعة ساوث ليك لاند في إنجلترا.
والسجن شديد الحراسة تعيش فيه مجموعة من المجرمات إحداهن ميريد فيلبوب التي أشعلت مع زوجها حريقا أدى إلى مقتل ستة من أطفالها.
وكشف تقرير صادر عن مجلس المراقبة المستقل للسجن (IMB) أن النزلاء في السجن يمكنهم إمضاء الوقت مع الأغنام والماعز ورعاية الأرانب والطيور، وكل ذلك في محاولة لإبقاء النزلاء “هادئين”.
ويضم السجن أيضًا متجرا لشراء الملابس ومستحضرات التجميل، وظهرت في بعض الصور غرفا مزينة بلوحات على الجدران.
وقضت محكمة الإثنين بالسجن مدى الحياة على ليتبي، قاتلة أكبر عدد من الأطفال في سلسلة جرائم في بريطانيا بالعصر الحديث، بعد إدانتها بقتل 7 من حديثي الولادة والشروع في قتل 6 آخرين.
وقتلت ليتبي (33 عاما) 5 أولاد وبنتين في وحدة للأطفال حديثي الولادة بمستشفى كونتيسة تشيستر شمالي إنجلترا، على مدى 13 شهرا اعتبارا من 2015، عن طريق حقنهم بالإنسولين أو بدس الحليب بالقوة في أفواههم.
وكان ضمن من هاجمتهم توائم، فقتلت شقيقين في إحدى الحالات، وقتلت اثنين من 3 توائم في حالة أخرى، وفي حالتين أخريين قتلت أحد توأمين لكنها فشلت في محاولاتها لقتل التوأم الآخر.
أغرب 12 طريقة لتهريب المخدرات: باءت جميعها بالفشل
لطالما كان تهريب المخدرات نشاطًا محفوفًا بالمخاطر، فيسعى المهربون لاستغلال كل الطرق لتهريب بضائعهم، ويخاطرون على أمل أن يصبحوا أثرياء دون القبض عليهم.
ويواصل المجرمون ابتداع طرقًا غريبة للتهريب لم يسبق لأحد التفكير فيها، وهو ما يدفع الجهات الأمنية، في مختلف البلدان، من تكثيف جهودها لضبط مثل هذه الألاعيب.
في التقرير التالي، يستعرض «المصري لايت» أغرب 12 طريقة، يحاول المجرمون من خلالها تهريب المخدرات، حسب المنقول بموقع «listverse».
في فبراير 2016، اعتقلت الجهات الأمنية في ألمانيا امرأة كولومبية في مطار فرانكفورت، بعد اكتشاف اصطحابها لكيلوجرام من الكوكايين، مخبأة داخل ثدييها.
وكتشف رجال الأمن الأمر بعد العثور على ندوب أسفل ثديي المرأة، والتي أرجعت هذه العلامات إلى خضوعها لتدخل جراحي.
وبعد وقت قصير من اعتقالها، أرسلت السلطات السيدة إلى المستشفى المحلي، وهناك أزال الأطباء عبوتين 500 جرام من ثديي المرأة، وعُثر بداخلهما على الكوكايين.
وعليه، اعترفت السيدة الكولومبية بتهريب الكوكايين، مشيرة إلى أنها تحاول إعالة أطفالها الثلاثة في كولومبيا، وتجني من بيع هذه المخدرات 200 ألف يورو، وكانت تسعى لنقلها إلى إسبانيا.
وقالت السيدة إن عبوتا الكوكايين كانتا مزروعتان في جراحة بثدييها، من قِبَل طبيب كولومبي، حتى قال هانز يورجن شميدت، أحد المسؤولين بألمانيا: «هذه هي الحالة الأولى في ألمانيا التي يتم فيها تهريب المخدرات
في مايو 2016، ألقى ضباط الجمارك وحماية الحدود القبض على امرأة تبلغ من العمر 23 عامًا، من مدينة نوجاليس بولاية أريزونا، في ميناء نوجاليس.
وأحضر الضباط المرأة لتفتيشها، حتى عثروا على مادة بيضاء ملفوفة في خبز التورتيلا، متنكرة في هيئة بوريتو.
وتأكد لاحقا أن المادة هي «الميث»، ويبلغ وزن المخدرات أكثر من رطل، وكانت قيمتها السوقية تقدر بـ 3 آلاف دولار، وعلى الرغم من أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الضباط شخصًا يحاول تهريب المخدرات بهذه الطريقة، إلا أنهم اعتادوا على الأشخاص الذين يجدون جميع أنواع الأماكن الغريبة لإخفاء المخدرات.
وفي اليوم التالي من حادثة البوريتو السابقة، ألقى الضباط القبض على مواطن مكسيكي يبلغ من العمر 43 عامًا عند معبر نوجاليس البري، تمت إحالته لفحص سيارته.
وأثناء الفحص، عثر الضباط على ما يقرب من 11 كيلوجرامًا من الكوكايين، و4 ونصف كيلوجرام من الميث مخبأة داخل شنطة سيارته، وبلغت قيمة المخدرات مجتمعة 300 ألف دولار.
«مستر بطاطس» هي لعبة أطفال مصنوعة على شكل بطاطس بلاستيكية، مع أجزاء بلاستيكية إضافية متصلة بالجسم.
أُرسلت هذه اللعبة في طرد من أيرلندا متجهة إلى أستراليا، وعند فحص العبوة، رحب ضباط الحدود الأستراليين بالوجه المبتسم للسيد بطاطس، لكن عند فتحه عثروا على ما يقرب من 300 جرام من المخدرات، ملفوفة في كيس بلاستيكي.
وعليه، رفعت دائرة الجمارك الأسترالية قضية إلى الشرطة الفيدرالية، ولكن نظرًا لإرسال المخدرات عبر البريد، لم يتم إجراء أي اعتقالات في ضوء الموقف.
يبدو أن إخفاء المخدرات داخل الطعام هو موضوع شائع بين المهربين، ففي أبريل 2017، تم اعتقال 9 أشخاص بتهمة تهريب مخدرات داخل ثمرة أناناس طازجة.
وشنت فرقة عمل مشتركة، ضمت عناصر من شرطتي البرتغال وإسبانيا، حملة أوقفت عملية شحن مخدرات مقرها البرتغال، وهذا لحظة تفريغ المهربين ثمار الأناناس الطازجة، لملئها بأكياس بلاستيكية تحتوي على الكوكايين.
وضبطت السلطات أكثر من 1000 ثمرة من الأناناس تحتوي على 745 كيلوجرامًا من الكوكايين، وتقدر قيمة المخدرات في هذه البقعة بنحو 22.4 مليون دولار.
بعد أن تصدرت هذه القضية عناوين الصحف الوطنية، بدأت السلطات الإسبانية في اعتراض شحنات مقلدة باستخدام نفس طرق التغليف.
في فبراير 2006، ألقت وكالة مكافحة المخدرات الأمريكية القبض على 22 مواطنًا كولومبيًا، لمحاولتهم تهريب الهيروين إلى الولايات المتحدة.
وقال مسؤولون، إن الرجال زرعوا الأدوية جراحيًا في الجراء، على أمل تجنب اكتشافها.
وتمكن الرجال من جلب أكثر من 20 كيلوجرامًا إلى الولايات المتحدة عن طريق شق الجراء، وإدخال الأدوية في تجاويف أجسامهم.
ولسوء الحظ، مات 3 كلاب من مضاعفات تتعلق بإدخال العبوات فيها.
وبلغت القيمة التقديرية للهيروين هناك أكثر من 20 مليون دولار، وتشبه طريقة الإخفاء هذه الأسلوب الذي يستخدم بها المهربون البشر، لتهريب المخدرات.
يُشار إلى الأشخاص الذين ينقلون المخدرات إلى بلد ما باسم بغال المخدرات، ويستخدمون مجموعة متنوعة من طرق الإخفاء عند نقلهم، والطريقة الأكثر شيوعًا المستخدمة هي إدخال الأدوية في الجسم، إما عن طريق بلعها أو زرعها جراحيًا تحت الجلد.
وتحتوي هذه الممارسة على مخاطر هائلة، حيث يموت الآلاف من بغال المخدرات كل عام بسبب الجرعات الزائدة العرضية.
في مارس 2009، ضبط الأمن الإسباني رجلًا تشيليًا يبلغ من العمر 66 عامًا في مطار برشلونة، لمحاولته تهريب الكوكايين.
وحاول الرجل المرور عبر الجمارك وهو يسير على عكازين بسبب كسر في ساقه، واصطحبت الجهات الأمنية الرجل لإجراء أشعة سينية، بعدما لاحظت السلطات وجود تناقضات في القدم المكسورة.
ويبدو أن الجبيرة لم تكن مصنوعة من مادة كثيفة مثل الجبس، بل من نوع مختلف من المواد، ليتضح أنها مصنوعة من الكوكايين.
وبعد ضبطه، اكتشفت السطات حمل الرجل لـ 6 علب بيرة في أمتعته، كان بداخلهم كوكايين.
لكن بعد وصوله إلى المستشفى، تبين أن الرجل كان مصابًا بكسر في القصبة بالفعل، ويعتقد أنه كسر عمدًا حتى يتمكن من استخدام الجبيرة لتهريب المخدرات، التي تقدر قيمتها السوقية بأكثر من 500 ألف دولار.
في سبتمبر 2019، استولى خفر السواحل الأمريكي والأصول البحرية الكولومبية على غواصة بطول 40 قدمًا في المحيط الهادئ متجهة إلى الأراضي الأمريكية.
وجد خفر السواحل أن الغواصة تحمل 544 كيلوجرام من الكوكايين بقيمة هائلة تقدر بـ 165 مليون دولار، وكان 4 مواطنين كولومبيين على متن الغواصة وتم القبض عليهم.
ووجهت السلطات لكل منهم تهمتان، وهما حيازة الكوكايين بقصد التوزيع، وازدادت شعبية طريقة التهريب هذه في السنوات العديدة الماضية، وتعتبر الغواصات باهظة الثمن، وعادة ما يستخدمها فقط كبار مهربي المخدرات الذين يعملون لحساب العصابات.
أيضاً في يونيو 2018، استولى خفر السواحل على غواصة أخرى تحمل 7710 كيلو من الكوكايين، وهذه ليست سوى سفينتين من 14 سفينة لتهريب المخدرات التي اعترضها خفر السواحل في ذلك العام.
تحتوي السفن الـ 14 على إجمالي 17687 كيلو جرام من الكوكايين، و423 كيلو من الماريجوانا، بلغت قيمة المخدرات بالشارع أكثر من 569 مليون دولار.
في مايو 2017، ألقى مسؤولون كويتيون القبض على حمامة تحمل مخدرات في حقيبة ظهر مصغرة، تم العثور على الحمام في منطقة العبدلي بالقرب من الحدود العراقية.
وتم العثور على ما مجموعه 178 حبة تحتوي على الكيتامين (هو مخدر يستخدم بشكل شائع كعقار غير قانوني للحفلات) بصحبة الحمام.
كان مسؤولو الجمارك قد تلقوا معلومات مسبقًا تشير إلى استخدام الحمام لتهريب المخدرات، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يمسك فيها المسؤولون الطائر متلبسًا.
منذ العصر الروماني، تم استخدام الحمام لحمل الرسائل والأشياء الصغيرة الأخرى، حيث يتمتع الحمام بقدرات تلقائية طبيعية مما يجعله وسيلة رئيسية لنقل المعلومات بسرعة أو نقل الأشياء الصغيرة لمسافة تصل إلى مئات الكيلومترات.
على مدى السنوات العديدة الماضية، انتشر استخدام الطائرات بدون طيار للترفيه، لهذا السبب، لجأ المهربون إلى استخدام الطائرات بدون طيار لنقل المخدرات عبر الحدود دون متاعب أمنية.
أصبح استخدام الطائرات بدون طيار في التهريب مشكلة على طول الحدود الجنوبية الغربية بين المكسيك والولايات المتحدة، حيث تقدر وزارة حماية الحدود الأمريكية أن 10 طائرات بدون طيار تمر عبر الحدود دون أن يتم اكتشافها كل يوم وتجلب كمية غير معروفة من المواد المهربة.
في يناير 2018، حُكم على رجل يبلغ من العمر 25 عامًا بالسجن 12 عامًا لتحليقه بطائرة بدون طيار عبر الحدود بين سان دييجو وتيجوانا بالمكسيك، تم الاستيلاء على الطائرة بدون طيار من قبل مسؤولي الجمارك بالولايات المتحدة وتحتوي على 5 كيلو جرام من الميثامفيتامين.
منذ ذلك الحين، حوكم أكثر من 500 شخص آخر بتهمة نقل المخدرات بشكل غير قانوني عبر الحدود بواسطة طائرات بدون طيار، وتعد العقوبة القصوى لتهريب المخدرات عبر الحدود في الولايات المتحدة هي السجن مدى الحياة
2. لوحات دينية
في مارس 2020، اكتشف مسؤولو الجمارك وحماية الحدود الأمريكية المزيد من المخدرات المهربة خلال اللوحات الدينية، حيث اكتشف صندوق مليء بـ 8 لوحات، وعند الحفر في إطارات الصور تم اكتشاف أنها مليئة بمادة الميثامفيتامين الموزعة بين اللوحات التي تقدر قيمتها في الشارع بـ 16 ألف دولار.
1. تمثال الحلزون
في يناير 2017، اعترضت إدارة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية تمثالًا لحلزون في البريد المتجه إلى سينسيناتي.
عند كسر التمثال، اكتشف المسؤولون كيسًا بلاستيكيًا يحتوي على أكثر من 22 كيلو جرام من الميثامفيتامين، تم شحن الطرد من المكسيك وكان يحمل علامة مصنوعات حجرية مكسيكية.
تقدر قيمة المخدرات في الشارع بـ 100 ألف دولار، لم تكن هناك اعتقالات في القضية حتى الآن.