fbpx
تخطى إلى المحتوى

بعد اعلان داعش الارهابي مسؤوليته عن تفجيران ساحة الطيران والكاظمية الداخلية:داعش هو من فجرهما!!!

بعد اعلان داعش الارهابي مسؤوليته عن تفجيران ساحة الطيران والكاظمية الداخلية:داعش هو من فجرهما!!!

قال سعد معن الموسوي ، إن “وكالات الاستخبارات لديها معلومات دقيقة عن العناصر التي نفذت الهجمات الاخيرة في بغداد”، مشيرا الى أن “منفذي تلك الهجمات ينتمون الى تنظيم داعش الارهابي”!!!

لافتا الى أن “بعض وسائل الاعلام روجت للشائعات بخصوص وجود تفجيرات اخرى في مناطق متفرقة مؤكدا أن “حادثا واحدا في الرصافة نفذ في ذلك اليوم، بدراجة وهو حادث جنائي وتم فتح تحقيق بخصوص هذا الموضوع!!وأن “حادث الطيران كان تفجيرا مزدوجا، وكانت الخسائر في التفجير الثاني نتيجة تجمع المواطنين”، كاشفا أن “٢٧ شهيدا والجرحى هم ١٠٢ حصيلة تلك التفجيرات”.

وقال رئيس استئناف الرصافة ماجد الاعرجي لوزير الداخلية قاسم الاعرجي ان القوات الامنية مشغولة بالباعة المتجولين وتاركة عناصر الارهاب تفجر براحتها

وفي بيان مرتبك وغير منطقي ويخالف مما حصل فعلا اعلن تنظيم داعش الارهابي في بيان حمل توقيع ولاية بغداد بان ثلاثة من انتحارييه وهم ابو حفص الجميلي وابو الزبير السامرائي فجرا سترتيهما الناسفتين في منطقة ساحة عدن بالكاظمية بينما الواقع يقول ان تفجيرا واحدا حصل في هذه المنطقة

ثم قال في بيانه الذي ننشره نصا لاطلاع القراء عليه ان انتحاريا ثالثا قال ان اسمه ابو حارث العراقي فجر سترته الناسفة على تجمع بساحة عدن بعد الانفجارين بينما لم يذكر داعش الارهابي الانفجار المزدوج في ساحة الطيران مما يدل ان هناك لغز مما حصل لاصدار البيان المشكوك فيه

 

1 أفكار بشأن “بعد اعلان داعش الارهابي مسؤوليته عن تفجيران ساحة الطيران والكاظمية الداخلية:داعش هو من فجرهما!!!”

  1. MHD Bachir Alasali- Börlänge- Sweden

    هذا دليل على ان اعلان داعش الارهابي هو مفبرك من قبل الداخلية, للتغطية على الفاعل الحقيقي و الذي هو بوري الهالكي لزعزعة الامن و لكي يقول انه اذا عاد للحكم فسيعم الامن والسلام في البلد(و هو يعتقد ان الشعب العراقي نسي افعال هذا الكائن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

صحيفة العراقوكالة الاستقلال  |    |  العرب في اوروبا  |  IEGYPT  |