اياد علاوي:مخابرات ايران تروج لوفاتي تمهيدا لاغتيالي مثل صدام!!

قال اياد علاوي في بيان، “ما أشبه اليوم بالبارحة”، موضحا أنه “قُبيل المحاولة السابقة لاغتيالي في لندن والتي أدت بي إلى ملازمة المستشفى لأكثر من عام، تلك العملية التي وصفها بالجبانة التي اشرف عليها وأدارها برزان إبراهيم التكريتي رئيس مخابرات صدام، أذاعت بعض الإذاعات وقبل شهرين من محاولة الاغتيال إني قتلت بإطلاق نار وانا أغادر سكنه في لندن”.

واضاف “اليوم تكرر أجهزة مخابرات لدولة جارة خبر وفاتي والتي دأبت على محاربتي والوقوف ضدي كما اعترف بذلك احد ابرز قادتها عندما قال للدكتور نحن عملنا ضدك فأجبته وأنا أيضا ضدكم وذلك أمام شهود أحياء يرزقون منهم أعضاء في مجلس النواب ومنهم رؤساء وزراء”.

وتابع “اليوم انتشر خبرا نرى انه من نفس هذه الجهات المغرضة واللئيمة التي وقفت ولا تزال ضدي وتمكنت من السلطة في العراق لشديد الأسف بسبب ضعف المواقف العربية من جهة وضعف المواقف الدولية من جهة أخرى”، مشيرا الى “ادعاء هذه الأجهزة إنني مت تمهيدا لاغتيالي فما أشبه اليوم بالبارحة”.

أن “هذا الخبر عار عن الصحة تماما”،أتمتع بصحة جيدة
ودعا  علاوي “الإعلام المهني والحر لأن يتوخى الدقة بنقل المعلومات والتأكد قبل نقلها من حقيقتها”، مؤكدا أحضر مؤتمرات إقليمية ودولية خارج العراق وصحتي جيدة