وخلال مسيرته السياسية، تولى سنجاري مسؤوليات بارزة داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني، حيث كان من المقربين من قيادة الحزب وساهم في رسم السياسات الأمنية للإقليم. كما شغل منصب مدير الأسايش العام في حكومة كردستان، قبل أن يصبح وزيرًا للداخلية، وهو المنصب الذي استمر فيه لعدة سنوات، ما جعله أحد أبرز الشخصيات السياسية في الإقليم.
للمزيد