أعلن تنظيم داعش الارهابي الان تبنيه لمسؤولية الهجوم على منتجع سياحي في العاصمة الفلبينية مانيلا، دون أن يتضح على الفور ما إن كان أسفر الهجوم عن أضرار بشرية أو مادية، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت وسائل إعلام فلبينية محلية أن دوي انفجارات وإطلاق نار سمع في منتجع في مانيلا، في الساعات الأولى من صباح الجمعة (بالتوقيت المحلي)، حيث انتشر أفراد مسلحون من الشرطة في الموقع.
وقال مصدر في أحد المنتجعات لـ”رويترز” إن الموظفين تم إجلاؤهم، وأن الشرطة سيطرت على الوضع بالكامل حاليا.